شتان بين فستان راقٍ، «هوت كوتير» وبدلة رجالية مفصلة. فهذه الأخيرة، مهما كانت غالية فإن ثمنها يبقى مجرد نسبة صغيرة من سعر فستان على المقاس يقدر بمئات الآلاف من الدولارات، خصوصا إذا كان فستان العمر. هذا على الأقل ما كان يتبادر إلى الذهن سابقا، حتى عندما كانت البدلات تنفذ على يد خياطين من الطراز الأول،